واغار ان هب النسيم لأنة مغرى يهز قوامكِ المياس
البهاء زهير
سرق الشوق قبلة من لماها غمر الروحُ عطرها وشذاها !
........
إنما الكون لعينيكِ رؤي وانا الليل ، وانتِ القمــــــــرْ
علي حميدي
قبــلتها ورشفت مـن فيــها مايسكر الــدنيا ويـــرويهـــــا !
توفيق ابراهم
قالت اتهواني فقلت اسألي خفق ضلوعي واسمعي مايقول
عبد الله الفيصل
سارت مُشرقة وسرتُ مُغّرباً شتان يلتقي مُشرق بمغربِ
.....
تذكرتكِ ناسـياً ونسيتُ أني اريد البـرء للقلبِ الكليم
وصرتُ احاول النسيان جهدي فصرتُ احنُ للحب المقيم
احمد رامي
وأعجب من جفائك لي وصبري علي طول ارتفاعكَ وانخفاضِ
سروري .. أن تدوم لكَ الليالي بما تهوي كأني عنك راضي
........
دع الأيـام تـفعل ما iiتشاء وطب نفساً اذا حكم القضاء
الأمـــام iiالـشـافـعي
اذا قل عقلُ المرءِ قلت همومُه ومن لم يكن ذا مقلةٍ كيف يُبصِرُ
الفـــــرزدق
رضيتُ ببعض الذلَّ خوفَ جِمِيعه كذلك بعض الشر أهون من بعض
الاحنف بن قيس
فإنك كالليل الذي هو مُدرِكي وإن خلتُ أنًّ المُنتأي عنكَ واسعُ
النابغه الذبياني
وافترقنا حولاً فلما التقينا كانَ تسليمُه عليّ ودَاعَا
......
لقد أسمعت لو ناديت iiحياً ولـكن لا حياة لمن iiتنادي
فلو ناراً نفخت بها أضائت ولكن كنت تنفخ في iiرماد
بـشـار بــن iiبــرد
هَجَرتُكِ حتي قيل لا يعرفُ الهوي وزرتكِ حتي قيل ليس لهُ صبرُ
المجنون
ولونعطي الخيار لما افترقنا ولكن لا سبيل الي الخيار
.....ِ
حتي التقينا فلا والله ماسمعت اذني بأحسنَ مماقد رأي بصري
ابو تمام
ألقاهُ في اليم مكتوفاً وقال له : أياكَ أياكَ ان تبتلََّ بالماءِ
الحلاج
وفي النفس حاجاتُ وفيكَ فطانة سكوتي بيانُ عندها وخطابُ
ابو تمام
أعز مكانٍ في الدني سرج سابحٍ وخير جليسٍ في الزمانِ كتابُ
المتنبي
وإذا صفالك من زمانك واحدُ فهو المرادُ فعش بذاكَ الواحدِ
.....
تغرب عن الاوطان في طلب العلا وسافر ففي الاسفارِ خمسُ فوائدِ
تفريجُ هـــمَّ واكتســابُ معــيشة وعــلمُ وآدبُ وصــحبة مــاجـــد
.....
ولاتغرنك اثواب لهم حسنت فليس من تحتها في حُسنها حَمَدا
فالقردُ قردُ ولو حَليتهُ ذهباً والكلب كلبُ ولو سميتهُ اسداً
العطار
يارقدَا لليل مسروراً بأولهِ إن الحوادث قد يطرقنَ اسحارا
عدي بن زيد
إذا مــــَرضنا أتيناكُم نعُودُكُمُ وتذنـبونَ فنأتيكُم ونعتذرُ
لا تحسبوني غنيَّا عن مودتِكُم أني إليكُم وإن أيسرتُ مُفتقِرُ
المؤمل بن أميل
ماكنتُ اولَ من حنت ركائبُهُ شوقاً وفارق إلفاً غيرَ مختارِ
ابن نباته السعدي
ومانيلُ المطالبِ بالتمني ولكن تؤخذُ الدنيا غِلاَبَا
شوقي
نفسي التي تملكُ الاشياء ذاهبة فكيفَ أبكي علي شيء اذا ذَهَبا
......
أيهـا الــساكن عيـــني ودمـــي أين في الدنيا مكان لست فيه ؟!
إبراهيم ناجي
مرّ الغريبُ ... فباعدت يدها وخلا الطريقُ .. فقربت فمها
ناجي
فإذا صحوتُ فأنتِ اول خاطر واذا غفي جفني .. فأنتِ الآخُر !
العقاد
ذلك الحب الذي علمني أن احبَّ الناسَ والدنيا جميعا
ابراهيم ناجي
صل من هويت ولو ابدى معاتبةً فأطيب العيش وصل بين إلفين
ابن عبد ربة الاندلسي
صل من دنا وتناس من بعدا لا تُكرهن علي الهوى احدا
..........
كأنك بدر والملوك كواكب اذا طلعت لم يبدُ منهن كوكبُ
النابغة الذبياني
هي الامور كما شاهدتها دولُ من سرة زمن ساءتة ازمان
ابو البقاء الرندي
إن غبتِ لم الق إنساناً يؤانسني وان حضرتِ فكل الناس قد حضرا
ابن زيدون
فارقتكم وفراقكم صعب لا الجسم يحمله ولا القلب
ابن حمد يس
وكيف أعزي النفس بعد فراقها وقد ضاق بالكتمان من حبها صدري
قيس بن الملوح
يموت الهوى مني اذا مالقيتها ويحيا اذا فارقتها فيـعودُ
جميل بثينة
فالليل اطول شيء حين افقدها وا لليل اقصر شيء حين القاها !
جميل بثينة
لاتشكي للناس جرحاً انت صاحبهُ ..... لا يؤلم الجرح الا من بهِ المُ
نزار قباني
اشد مالقيت من الم الجوي ......... قرب الحبيب وما اليهِ وصولُ
كالعيش في البيداء يقتلها الضما ..... والماء فوق ظهورها محمول
.........
يا محرقاً بالحب وجه محبهِ ... مهلا فان مدامعي تطفيه
........
يا من لقلبي قاسماً ومقسماً ... لا تقطعنا من الوصالِ وريدا !
طلا ل الجدع
لوكنت اعلم أن الحلم سيجمعنا .... لأغمضت طول العمر أجفاني
.....
فلا تسالي عن هواكِ لأنَهُ ..... كالدمِ يسري في حمى أعراقي !
ولسوف يبقي في فؤادي دائماً ..... حثي من الدنيا يحل وثاقي !
امير الكلمة